منتديات البيلسان القفينية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات البيلسان القفينية

https://alpylasan.yoo7.com/
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 جامعة مشاة البحرية تشجع التعليم العسكري للمحترفين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
انت عمري
عضو نشيط
انت عمري


ذكر عدد الرسائل : 63
العمر : 39
تاريخ التسجيل : 17/10/2008

جامعة مشاة البحرية تشجع التعليم العسكري للمحترفين Empty
مُساهمةموضوع: جامعة مشاة البحرية تشجع التعليم العسكري للمحترفين   جامعة مشاة البحرية تشجع التعليم العسكري للمحترفين I_icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 21, 2008 5:35 am

قاعدة كوانتيكو لمشاة البحرية الأميركية، بولاية فرجينيا، 9 نيسان/أبريل 2007- قال رئيس جامعة سلاح مشاة البحرية في القوات المسلحة الأميركية، دونالد غاردنر، إنه مع التزايد السريع للتحديات في جميع أنحاء العالم، يقوم أحد مراكز التعليم الرئيسية التابع لمشاة البحرية الأميركية بإعداد طلابه، الأميركيين والأجانب، لمواجهة واقعين، الواقع الآني والواقع المستقبلي.
وأضاف في مقابلة أجراها معه أخيراً موقع يو إس إنفو: "إننا نأخذ رسالتنا التعليمية بجدية كبيرة، ويشكل "التعليم للمستقبل" المحور الذي تدور حوله عملياتنا اليومية وتخطيطنا الاستراتيجي."
ويُنظر في كثير من الأحيان إلى الكليات العسكرية، مثل هذه الجامعة الموجودة بعيداً عن الأنظار في أحد أركان قاعدة كوانتيكو لمشاة البحرية في شمال فرجينيا، على أنها مختلفة تماماً عن الصورة التقليدية التي يحملها معظم الناس عن القوات المسلحة الأميركية.
وقال غاردنر، وهو لواء متقاعد في مشاة البحرية (المارينز) قاتل في حرب فيتنام: "إننا لا نهتم بالعضلات فقط. ونحن نعتقد منذ فترة بعيدة في مشاة البحرية بأن التعليم كالتمويه (أي إعطاء العتاد الحربي مظهراً زائفاً لخداع العدو)، أمر ينبغي تحديثه وتجديده على الدوام كي يكون فعالاً."
وأردف: "إن بيئة العمليات المتغيرة بسرعة في أماكن كالعراق وأفغانستان تتطلب أن يكون نظام تعليم العسكريين المحترفين مرناً ومتجاوباً مع ظروف العمليات المتغيرة."
ويعتبر تدريب عقول قادة المستقبل، من ضباط وضباط صف، أساسياً لقوات مسلحة عصرية قادرة على تأدية آلاف المهمات المتباينة المتزايدة التعقيد التي تكلف بها سنويا.
ويضاف إلى هذه الحقيقة الاستراتيجية الناشئة من القيام بعمليات تحالف مشتركة توحد فيها قوات من دول كثيرة جهودها لتأدية مهمات مشتركة، كقوات التحالف التي تقودها الولايات المتحدة في العراق والعمليات الأمنية التي يقودها حلف شمال الأطلسي في البوسنة والهرسك، وكوسوفو، وأفغانستان.
وقال العقيد المتقاعد في الجيش الأميركي ونائب رئيس الجامعة، جيري ولسون، إن طلبتها هم من الضباط في مختلف الأسلحة (الطيران والبحرية والجيش والمارينز) في القوات المسلحة الأميركية ومن مسؤولين مدنيين في وزارتي الخارجية والدفاع، علاوة على 50 ضابطاً أجنبياً يعيشون فيها من أكثر من 30 بلدا.
وتقدم كليات الجامعة الأربع مساقات دراسات أمنية في مواضيع كالحرب والسياسة والاستراتيجية؛ والأمن القومي والحروب المشتركة؛ والدراسات الإقليمية؛ والثقافة والعمليات المشتركة بين الوكالات المختلفة؛ والتخطيط للعمليات.
وبين الطلبة الأجانب الحاليين في الجامعة 50 ضابطاً في أسلحة البحرية ومشاة البحرية والجيش في القوات المسلحة في بلدان أولئك الضباط، بينهم المقدم مانجيت سنغ من الجيش الهندي والنقيب بحري سمير الثوادي من سلاح البحرية البحريني. ولكن تحصيل العلم لا يقتصر على ما يمكن تحصيله في غرف الصف في مراكز التعليم العسكرية الأميركية بل إن الكثير مما يتم جنيه من معرفة يأتي نتيجة العيش في الولايات المتحدة.
وقد علق سنغ على الصفوف التي داوم على حضورها طوال سبعة أشهر في كلية القيادة وأركان الحرب بالقول: "إنني أعتبرها تجربة استثنائية. وهي لا تفيدني من الناحية المهنية فقط، ذلك أن الفترة التي أمضيتها هنا ساعدتني على فهم أميركا كبلد وفهم قواتها المسلحة بشكل أفضل." (أنظر التقرير المتصل بالموضوع، باللغة الإنجليزية).
وقد وافق الثوادي، الذي سبق له أن درس في الولايات المتحدة، على أن إتاحة الفرصة للضباط الأجانب للتعرف على نظام التعليم الخاص بقوات الدفاع الأميركية يساعد في القضاء على الكثير من الانطباعات الخاطئة.
وقال: "لقد شاهدت الآن أن الولايات المتحدة لا تعتمد القوة العمياء فقط" وإنما تقوم بعمليات أمنية في جميع أنحاء العالم "بطريقة شاملة هادفة، تماماً بالشكل الذين نتعلمه هنا في الجامعة."
وأشار غاردنر إلى أنه يقول لطلابه "سنزودكم بفرص لتحقيق تقدم في قدراتكم القيادية، وسنوسع معرفتكم في مجال خوض الحروب، وسنعزز قدرتكم على حل المشاكل في نفس الوقت الذي تتشاطرون فيه تجاربكم مع زملاء من الطلبة من جميع أنحاء العالم."
وقال غاردنر إن الجامعة ما زالت تتبع حتى الآن المبادئ التوجيهية التي وضعها العميد جيه. سي. بركنريدج للتعليم العسكري، الذي كان قائد كليات مشاة البحرية في عام 1934.
وكان بركنريدج قد لخص فكرته الخاصة بالتعليم العسكري بالقول: "إن طموحي الثابت هو أن أرى ضباط مشاة البحرية يتحلون بالطموح والمبادرة والإبداع، ولا يمكنهم اكتساب هذه الصفات إلا من خلال التفكير الحر، الأفق الواسع، التفكير المختلف عما سبق وعن الأثر المميز القسري الذي خلفه الآخرون."
وتجدر الإشارة إلى أن قاعدة كوانتيكو، التي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
جامعة مشاة البحرية تشجع التعليم العسكري للمحترفين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات البيلسان القفينية :: المنتديات العامة :: المنتدى العام-
انتقل الى: